تقريرا عن المدير الفني البرتغالي للنادي الأهلي مانويل جوزيه والذي قرر الرحيل مع نهاية
الموسم الحالي لتدريب المنتخب الأنجولي لكرة القدم .
وقال الموقع أن مانويل جوزيه بلا شك هو أنجح مدير فني في القارة الإفريقية لما حققه من إنجازات منها 8 ألقاب
قارية مع النادي الأهلي . " 4 دوري أبطال إفريقيا 2001-2005-2006-2008 و 4 كأس سوبر إفريقي 2002-2006-2007-2009 " .
وأضاف الموقع أن جوزيه سنتقل إلى محطة إفريقية أخرى ويرى الموقع أنها تأخرت كثيرا .
وتساءل الموقع عن تقدير الدول الإفريقية وغيرها لكفاءة المدير الفني البرتغالي للأهلي كان متأخرا على الرغم من التقدير الكبير
الذي يحظى به في مصر .
وعدد الموقع أمثلة لمديرين فنيين مكثوا مدة أقل مع أندية أو منتخبات إفريقية وانتقلوا في ما بعد للتدريب في أماكن أخرى
كبرونو ميتسو المدير الفني الفرنسي الذي قاد السنغال في فترة تعتبر نصف الفترة الي مكثها جوزيه مع الأهلي واستطاع
الوصول بالسنغال لدور الثمانية من كأس العالم 2002 وفشل في الفوز بنهائي كأس الأمم الإفريقية 2002 أمام الكاميرون .
كذلك المدير الفني سيسيل جونز الذي فاز مع هارتس أف أوك الغاني بدوري أبطال إفريقيا وكأس السوبر الإفريقي مما أهله
ليقود المنتخب البينيني في كأس الأمم الإفريقية 2004 بتونس .
وشبه الموقع مانويل جوزيه بالمدير الفني الحالي لانتر ميلان الإيطالي جوزيه مورينيو بتحركاته خارج الملعب واعتراضه على
التحكيم ومهاجمته لاتحاد الكرة .
وقال الموقع أن ما حققه جوزيه من إنجازات يصعب تكراره وسيغادر مصر بصورة متميزة .وأضاف أن البعض قد يعتقد بأن جوزيه
كان محظوظا لكون الأهلي به جيل رائع من اللاعبين كخالد بيبو في عام 2001 وكمحمد أبوتريكة الحاصل على جائزة أفضل
لاعب إفريقي في استفتاء الـ BBC في 2008 .
ويعتبر كذلك مانويل جوزيه هو من أعلى المديرين الفنيين أجرا في القارة السمراء وهذا الأمر لا يعد مفاجأة لما حققه المدير
الفني البرتغالي من نجاحات كبيرة مع النادي الأهلي .
ويعتقد منتقدو جوزيه أنه من الأفضل ألا يستمر مدير فني في النادي الأهلي لفترة طويلة كما فعل جوزيه ولكن الأخير لم يرضخ
للضغوط الواقعة عليه خاصة بعد خسارة الأهلي في دوري أبطال إفريقيا لعام 2007 وتمسك النادي الأهلي به .
واختتم الموقع تقريره بقوله أنه وبعض النظر عن وجهة جوزيه المقبلة والتي من المرشح أن تكون تدريب المنتخب الأنجولي فإنه
لن يستطيع تحقيق مع حققه مع النادي الأهلي .
الموسم الحالي لتدريب المنتخب الأنجولي لكرة القدم .
وقال الموقع أن مانويل جوزيه بلا شك هو أنجح مدير فني في القارة الإفريقية لما حققه من إنجازات منها 8 ألقاب
قارية مع النادي الأهلي . " 4 دوري أبطال إفريقيا 2001-2005-2006-2008 و 4 كأس سوبر إفريقي 2002-2006-2007-2009 " .
وأضاف الموقع أن جوزيه سنتقل إلى محطة إفريقية أخرى ويرى الموقع أنها تأخرت كثيرا .
وتساءل الموقع عن تقدير الدول الإفريقية وغيرها لكفاءة المدير الفني البرتغالي للأهلي كان متأخرا على الرغم من التقدير الكبير
الذي يحظى به في مصر .
وعدد الموقع أمثلة لمديرين فنيين مكثوا مدة أقل مع أندية أو منتخبات إفريقية وانتقلوا في ما بعد للتدريب في أماكن أخرى
كبرونو ميتسو المدير الفني الفرنسي الذي قاد السنغال في فترة تعتبر نصف الفترة الي مكثها جوزيه مع الأهلي واستطاع
الوصول بالسنغال لدور الثمانية من كأس العالم 2002 وفشل في الفوز بنهائي كأس الأمم الإفريقية 2002 أمام الكاميرون .
كذلك المدير الفني سيسيل جونز الذي فاز مع هارتس أف أوك الغاني بدوري أبطال إفريقيا وكأس السوبر الإفريقي مما أهله
ليقود المنتخب البينيني في كأس الأمم الإفريقية 2004 بتونس .
وشبه الموقع مانويل جوزيه بالمدير الفني الحالي لانتر ميلان الإيطالي جوزيه مورينيو بتحركاته خارج الملعب واعتراضه على
التحكيم ومهاجمته لاتحاد الكرة .
وقال الموقع أن ما حققه جوزيه من إنجازات يصعب تكراره وسيغادر مصر بصورة متميزة .وأضاف أن البعض قد يعتقد بأن جوزيه
كان محظوظا لكون الأهلي به جيل رائع من اللاعبين كخالد بيبو في عام 2001 وكمحمد أبوتريكة الحاصل على جائزة أفضل
لاعب إفريقي في استفتاء الـ BBC في 2008 .
ويعتبر كذلك مانويل جوزيه هو من أعلى المديرين الفنيين أجرا في القارة السمراء وهذا الأمر لا يعد مفاجأة لما حققه المدير
الفني البرتغالي من نجاحات كبيرة مع النادي الأهلي .
ويعتقد منتقدو جوزيه أنه من الأفضل ألا يستمر مدير فني في النادي الأهلي لفترة طويلة كما فعل جوزيه ولكن الأخير لم يرضخ
للضغوط الواقعة عليه خاصة بعد خسارة الأهلي في دوري أبطال إفريقيا لعام 2007 وتمسك النادي الأهلي به .
واختتم الموقع تقريره بقوله أنه وبعض النظر عن وجهة جوزيه المقبلة والتي من المرشح أن تكون تدريب المنتخب الأنجولي فإنه
لن يستطيع تحقيق مع حققه مع النادي الأهلي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق